أمجاد العرب
صحيفة الكترونية يومية amgadalarab.48@gmail.com
ألصفحة الرئيسة
أخبار .. بيانات
عناوين اخبارية
ملفات اخبارية
مختارات صحفية
كورونا حول العالم
بيانات و تصريحات
تحت المجهر
كواليس واسرار
كورونا
انتخابات
مقالات وتحليلات
مواضيع مميزة
مقالات وافكار
تقارير دراسات
ادب وثقافة
منوعات
الأسرى
كورونا حول العالم
كلمة الأمجاد
راسلنا
من نحن
 
كلمة الأمجاد
استطلاعات رأي لها دلالات سياسية // رجا اغباريه
 
المتواجدون حالياً
 
المتواجدون حالياً :
 
 64
 
عدد الزيارات : 68869843
 
عدد الزيارات اليوم : 2231
 
أكثر عدد زيارات كان : 77072
 
في تاريخ : 2021-10-26
 
 
مقالات
 
مواضيع مميزة
لابيد: الاتفاق بين السعودية وإيران فشل خطير للسياسة الخارجية لإسرائيل وانهيار لجدار الدفاع الإقليمي.

محللون.. رمضان سيجلِب الطوفان.......المُواجهة مع بايدن قريبةً جدًا.. نتنياهو غاضب لعدم دعوته لواشنطن.

هآرتس: ضباط إسرائيليون يهددون برفض الخدمة احتجاجاً على مشروع نتنياهو القضائي

موقع واللا العبري يكشف عن قناة تواصل سرية بين نتنياهو وأبو مازن

رئيس الشاباك: الوضع في "إسرائيل" متفجر ويقترب من نقطة الغليان

خلافات كبيرة بين سموتريتش وغالانت.. حكومة نتنياهو تواجه أزمة داخل الائتلاف ومعضلات أمنية.

الحركة الأسيرة تقرر الشروع بسلسلة خطوات ردًا على إجراءات بن غفير

لماذا كان الزلزال في تركيا وسوريا مُدمرًا إلى هذا الحد؟.. خبراء يكشفون عن المفاجأة الكبيرة والسر

بينيت يكشف أن زيلينسكي كان تحت التهديد لكن بوتين “وعده بعدم قتله”..

تحليلات: حكومة نتنياهو لا تملك أدوات جديدة لمنع العمليات الفلسطينية

شبح الحرب الأهليّة! رئيس الشاباك: المُستثمرون الأجانب يهربون والمظاهرات ممتازة ويجِب تعطيل الدولة.

تقرير أمني يكشف أكبر تهديد استراتيجي تواجهه "إسرائيل" في 2023

عميد الاسرى العرب كريم يونس ينال حريته بعد 40 عاما في الأسر.. بن غفير يطالب بمنع أي احتفالات لاستقباله

 
مواقع صديقة
الراية نيوز
نبض الوعي العربي
سورية العربية
الصفصاف
مدارات عربية
 آخر الأخبار |
   رئيس وزراء إسرائيل السابق يقول إن بلاده في النقطة الأخطر على وجودها منذ حرب 73.      فوضى عارمة في "إسرائيل": مظاهرات واشتباكات وجامعات تغلق أبوابها..      نتنياهو يعلن اقالة وزير الامن يوآف غالانت بعد اعلان رفضه للتعديلات القضائية..ردود فعل إسرائيلية على الاقالة      تحذيرات أمنية من تشريعات إضعاف القضاء: أعداؤنا يرصدون فرصة      قتيل ومصابان بجريمة إطلاق نار في الرامة بأراضي الـ48      بوتين: روسيا والصين لا تعملان على تأسيس تحالف عسكري والتعاون العسكري بين البلدين يتسم بالشفافية      كيسنجر يُحذر: الحرب الباردة الثانية قد تبدأ بين الصين وأمريكا وستكون أكثر خطورة .      قصائد فاطمة [*] ما أجملها لو لم تكن تكذبْ! // فراس حج محمد      أَإِلَى رَمْسِهَا .. زُفَّتْ سَمِيرَامِيسْ؟ آمال عوّاد رضوان       الحُبُّ عَمَّدَني إلهًا // شعر : الدكتور حاتم جوعيه      ترامب: أعظم تهديد لأمريكا ليس الصين أو روسيا وإنما أبرز السياسيين الأمريكيين أمثال بايدن وبيلوسي.      قوات القمع تقتحم قسم (3) في سجن "نفحة" وتعزل أحد الأسرى..      حسين علي غالب بابان // قحط في الأفكار      إرهاب المستوطنين: مسيرات استفزازية واعتداءات على الفلسطينيين بالضفة      بحماية شرطة الاحتلال .. مستوطنون ينفذون اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى بعد تفريغه من الفلسطينيين      مقربون من نتنياهو: غالانت لن يبقى بمنصبه إذا عارض الخطة القضائية      كفر ياسيف: مقتل عمر سواعد برصاص الشرطة      تصاعد الاحتجاجات ووزير الدفاع من الليكود غالانت يطالب بوقف فوري للتشريعات      حوارة: إصابة جنديين أحدهما بحالة خطيرة في عملية إطلاق نار..      تحميل الاحتلال المسؤولية عن حياة الأسير وليد دقة بعد تدهور وضعه الصحي ونقله للمستشفى      الاجماع الصهيوني على فكرة الاقتلاع والترحيل منذ ما قبل إقامة الكيان...!؟ نواف الزرو      إبراهيم ابراش // إضرابات النقابات في معادلة الصراع مع الاحتلال      الطقس: انخفاض الحرارة وهطول زخات من الأمطار      يمكنه محو مدينة كبيرة.. كويكب يمر السبت بمحاذاة الأرض      هزة أرضية جديدة تضرب جنوب تركيا      حقيقة الصّوم // بقلم عمر بلقاضي      هليفي: بسبب احتجاج جنود الاحتياط.. الجيش على وشك تقليص نطاق عمليات معينة      جيش الاحتلال يكشف عن حادثة أمنية خطيرة حصلت بين جنوده      غالانت يبلغ نتنياهو: سأصوت ضد التعديلات القضائية..نجل نتنياهو يغرد يغرد: الخارجية الأميركية "تتآمر".      حمد بن جاسم يثير عاصفة من الجدل : العراق بحاجة لديكتاتور عادل ودول الخليج لم ترفض توفير الدعم للقوات الأمريكية أثناء الغزو     
كلمة الأمجاد 
 د.عدنان بكرية  |   عبد الرحمن عبد الله
 

ماذا يجري في الجامعات الفلسطينية؟! بقلم: شاكر فريد حسن

2021-12-09
 

                          ماذا يجري في الجامعات الفلسطينية؟! 

بقلم: شاكر فريد حسن 

الدماء التي سالت يوم السبت الماضي في حرم الجامعة العربية الأمريكية في جنين خلال شجار بين طلاب، وما رافق ذلك من أحداث في جامعتي بير زيت والخليل، ليس سوى إثبات ودليل جديد على أن العنف في الجامعات والمؤسسات التعليمية الفلسطينية أصبح سمة بارزة، وإن الجامعات غدت مكانًا للشجارات وتصفية الخلافات بالطعن والقتل، في حين تقف الأجهزة الأمنية الفلسطينية موقف المتفرج إزاء ما يجري، طالما أن السلاح المرفوع ليس سلاحًا للمقاومة. 

وقد تفاعل المواطنون الفلسطينيون مع جريمة القتل واتهموا السلطة بالتقصير في مواجهة الجريمة، محذرين أن الاستمرار بهذا الاتجاه سيقود المجتمع إلى احتراب أهلي سيحرق الأخضر واليابس فيه. 

للأسف الشديد أن الجامعات الفلسطينية أضحت مسرحًا للشجارات والطوشات بين الطلاب، بدلًا أن تكون صرحًا تعليميًا وتربويًا وثقافيًا وعلميًا، بدوافع مختلفة. وهذه الشجارات تشكل خطورة على العملية التعليمية والتربوية، وعلى مستقبل مجتمعنا، وأيضًا تشكل خطرًا جديًا على مستقبل الأجيال الفلسطينية في هذه البلاد. 

ما جرى وحدث من تدهور في منتهى الخطورة، لان الجامعات والمؤسسات التعليمية العليا كانت تقود المجتمع على مستوى الوعي والثقافة والتنوير، وعلى مستوى الكفاح والنضال، وفي أيامنا هذه باتت بطريقة أو أخرى بؤر صراعات ونزاعات سخيفة وتافهة لا معنى لها، وإن دل ذلك على شيء فعلى الجهل والتخلف وفقدان البوصلة والرسالة الوطنية والحضارية لهذه المؤسسات. 

في الحقيقة أن ما يحصل في الجامعات من شجارات عنيفة وصلت حد القتل في الحرم الجامعي بجنين، يهدد الأمن والسلم الأهلي والمجتمعي، وهو تعبير وتأكيد واضح وفاضح على الفشل الفلسطيني الشامل على مختلف الصعد والمجالات، وإخفاق ذريع للسلطة الفلسطينية التي لم تفلح في حفظ الأمن، والتحول إلى مؤسسة على طريق الدولة المدنية الحضارية، التي تتلاشى وتذوب فيها العصبية القبلية والعشائرية والعائلية، ويحتكم الناس للقانون والنظام العام. 

الوضع الفلسطيني يعاني من غياب كبير للمؤسسات على اختلاف أشكالها، فالسلطة لا تحكم ولا تتمتع بالشفافية، ومنظمة التحرير مجمدة، والقيادة الفلسطينية الجامعة غائبة، ولا تشمل شتى القوى الفصائلية، وعلى ضوء ذلك فإن المأزق عميق وشامل، ولن يجد حلًا له في ظل التجاذبات والتناقضات والانقسام على الساحة الفلسطينية. 

هنالك ضرورة ماسة وملحة لتكثيف عمل الأكاديميا الفلسطينية في مقاومة ومواجهة العنف وانتشاره بين صفوف الطلاب الجامعيين، الذين من المفترض أن يكونوا قدوة ومثلًا يحتذى في الأخلاق والتمسك بالقيم، وكون الجامعة الحاضنة للطلاب، والعمل على الاهتمام بالثقافة ونشرها في المجتمع، إلى جانب التعليم، وبالطبع هناك دور كبير للأهل في أسلوبهم التربوي للحفاظ على أبنائهم من الوقوع في منحدر السلوك العدواني العنيف.  

 

 

 
تعليقات