أمجاد العرب
صحيفة الكترونية يومية amgadalarab.48@gmail.com
ألصفحة الرئيسة
أخبار .. بيانات
عناوين اخبارية
ملفات اخبارية
مختارات صحفية
كورونا حول العالم
بيانات و تصريحات
تحت المجهر
كواليس واسرار
كورونا
انتخابات
مقالات وتحليلات
مواضيع مميزة
مقالات وافكار
تقارير دراسات
ادب وثقافة
منوعات
الأسرى
كورونا حول العالم
كلمة الأمجاد
راسلنا
من نحن
 
كلمة الأمجاد
استطلاعات رأي لها دلالات سياسية // رجا اغباريه
 
المتواجدون حالياً
 
المتواجدون حالياً :
 
 74
 
عدد الزيارات : 68967914
 
عدد الزيارات اليوم : 22138
 
أكثر عدد زيارات كان : 77072
 
في تاريخ : 2021-10-26
 
 
مقالات
 
مواضيع مميزة
لابيد: الاتفاق بين السعودية وإيران فشل خطير للسياسة الخارجية لإسرائيل وانهيار لجدار الدفاع الإقليمي.

محللون.. رمضان سيجلِب الطوفان.......المُواجهة مع بايدن قريبةً جدًا.. نتنياهو غاضب لعدم دعوته لواشنطن.

هآرتس: ضباط إسرائيليون يهددون برفض الخدمة احتجاجاً على مشروع نتنياهو القضائي

موقع واللا العبري يكشف عن قناة تواصل سرية بين نتنياهو وأبو مازن

رئيس الشاباك: الوضع في "إسرائيل" متفجر ويقترب من نقطة الغليان

خلافات كبيرة بين سموتريتش وغالانت.. حكومة نتنياهو تواجه أزمة داخل الائتلاف ومعضلات أمنية.

الحركة الأسيرة تقرر الشروع بسلسلة خطوات ردًا على إجراءات بن غفير

لماذا كان الزلزال في تركيا وسوريا مُدمرًا إلى هذا الحد؟.. خبراء يكشفون عن المفاجأة الكبيرة والسر

بينيت يكشف أن زيلينسكي كان تحت التهديد لكن بوتين “وعده بعدم قتله”..

تحليلات: حكومة نتنياهو لا تملك أدوات جديدة لمنع العمليات الفلسطينية

شبح الحرب الأهليّة! رئيس الشاباك: المُستثمرون الأجانب يهربون والمظاهرات ممتازة ويجِب تعطيل الدولة.

تقرير أمني يكشف أكبر تهديد استراتيجي تواجهه "إسرائيل" في 2023

عميد الاسرى العرب كريم يونس ينال حريته بعد 40 عاما في الأسر.. بن غفير يطالب بمنع أي احتفالات لاستقباله

 
مواقع صديقة
الراية نيوز
نبض الوعي العربي
سورية العربية
الصفصاف
مدارات عربية
 آخر الأخبار |
   نتنياهو ردا على بايدن: "إسرائيل مستقلة وقراراتها وفقا لإرادة مواطنيها"      أبـطـال غـيـبتهم القضـبان المناضل الكبير الأسير محمد عبد الكريم حسن زواهرة (1973م - 2023م) // بقلم:- سامي إبراهيم فودة      محمود العياط / قصيدة فى سماحة السيدة رابعة العدوية      لا تكن قويًا على ضعيف // بقلم معين أبو عبيد      كمال خلف // السعودية الجديدة هل ينهي ابن سلمان اتفاق عبد العزيز روزفيلت بعد 78 عاما      وقاحة وزير إسرائيلي ....... بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني      بايدن: أنا قلق على "إسرائيل" ولن أدعو نتنياهو في المستقبل القريب      بمشاركة 3 آلاف عسكري.. روسيا تبدأ مناورات تشمل أنظمة صواريخ "يارس" النووية      اقتحامات واعتقالات بالضفة والقدس واشتباكات بنابلس وجنين.      توقيف باكستانييْن في اليونان خطّطا لضرب "أهداف إسرائيليّة"... الموساد يزعم: "شبكة واسعة تعمل من إيران"      "الحرس الوطني".. عصابات بن غفير المسلحة لإخضاع فلسطينيي الداخل..      هيئة شؤون الأسرى والمحررين..الوضع الصحي للأسير وليد دقة غير مستقر وحالته خطيرة      نتنياهو حول المفاوضات مع المعارضة: "نحن بذروة نقاش هام وسنتغلب عليه"..      بعد تعليق التشريعات القضائية: ترجيح دعوة نتنياهو للبيت الأبيض..      غانتس ولبيد يشكلان فرق للتفاوض عقب إعلان نتنياهو تعليق التشريعات      إيران تعلن أنها ستوجه دعوة رسمية للعاهل السعودي لزيارة طهران وبن سلمان يثني على دور الصين .....      مواجهات واعتقالات بالضفة والقدس واشتباكات قرب جنين.      استطلاعات: الليكود يتراجع... وغانتس "الأنسب لرئاسة الحكومة".      هشام الهبيشان . // هل نجح المشروع الغربي باحتواء الصين !؟".      نتنياهو يعلن عن ارجاء التصويت على قانون التعديلات القضائية: لا نريد حرب أهلية وانقسام في الدولة      حالة توتر أمام مبنى الكنيست.. انصار اليمين يتظاهرون مقابل المعارضة..ترقب لكلمة نتنياهو      نتنياهو وبن غفير يتفقان على تأجيل البحث في التغييرات القضائية لدورة الكنيست القادمة مقابل اقامة حرس وطني.      الموظف المستقيم قصة قصيرة // زياد شليوط      ليبرمان يدعو "الليكود" للاطاحة بنتنياهو وتشكيل ائتلاف جديد      هاليفي يوجه رسالة لقادة الجيش وجنوده: لم نعرف أبدًا مثل هذه الأيام..      إسرائيل.. تصاعد الاحتجاجات والإضرابات وترقب لإعلان نتنياهو      موسكو: لا نتدخل في الشؤون الداخلية لإسرائيل.. وتشك في احتمال تورط واشنطن في الاحتجاجات...      تزايد في عدد المتظاهرين أمام الكنيست الإسرائيلي ..نشطاء اليمين المتطرف يهددون بأعمال عنف.      الهستدروت والمطار ونقابة الأطباء ينضمون إلى الاحتجاجات ويعلنون الإضراب الشامل حتى وقف التشريعات القضائية.      نتنياهو يؤجل خطابه بعد تهديد بن غفير بإسقاط الحكومة     
مواضيع مميزة 
 

التنسيق الأمنيّ بين الاحتلال والسلطة الفلسطينيّة مستمرّ رغم ادعاءات وقفه ووزيرٌ إسرائيليٌّ: “عبّاس بحاجة للتنسيق مع إسرائيل

2020-05-30
 

التنسيق الأمنيّ بين الاحتلال والسلطة الفلسطينيّة مستمرّ رغم ادعاءات وقفه ووزيرٌ إسرائيليٌّ: “عبّاس بحاجة للتنسيق مع إسرائيل مثل حاجتها وإذا قُوِّض التنسيق فسيؤذي نفسه وهو يعرف ذلك”

الناصرة-“رأي اليوم”- من زهير أندراوس:

نقلاً عن مصادر أمنيّةٍ إسرائيليّةٍ واسعة الاطلاع، كشف موقع “WALLA”، الإخباريّ-العبريّ، كشف النقاب عن أنّه في الأيام الأخيرة جرت مناقشات واجتماعات بين مسؤولين فلسطينيين كبار وجهات في جيش الاحتلال، وذلك بالرغم من إعلان السلطة وقف التنسيق الأمنيّ، كما أكّدت المصادر.

وقالت مصادر رفيعة جدًا في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لموقع “WALLA” الإخباريّ-العبريّ، إنّ الاجتماعات جرت بناءً على طلب مسؤولين فلسطينيين كبار، خشية من تصعيد أمنيّ يلحق ضررًا بالسلطة.

وأشارت المصادر عينها، كما قال الموقع في تقريرٍ لمُراسله العسكريّ أمير بوحبوط، أشارت إلى أن هناك سببًا آخر لإجراء هذه اللقاءات – ترتيب وتنسيق مواضيع مشتعلة على جدول الأعمال في المجال المدني والأمني، بالتشديد على حركة دخول عمال فلسطينيين إلى الأراضي التي تخضع لسلطة الاحتلال.

وتابع قائلاً إنّه على الرغم من التصريحات الخاصّة بالضمّ وإعلان السلطة الفلسطينية وقف التنسيق الأمني، في الأسابيع المقبلة يفترض أنْ يدخل أكثر من مائة ألف عامل فلسطيني إلى الأراضي التي يُسيطر عليها كيان الاحتلال الإسرائيليّ، من بينهم عشرات الآلاف إلى المناطق الصناعية في المستوطنات في أنحاء الضفة الغربية، طبقًا للمصادر الأمنيّة الرفيعة في تل أبيب.

وشدّدّ الموقع في تقريره على أنّ المسؤولين في جيش الاحتلال يخشون من موجة عمليات منفردة ردًا على التصريحات عن الضم، مُضيفًا في الوقت ذاته إلى أنّه في الوقت التي حدد فيه رئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو، بداية شهر تموز (يوليو) القريب موعدًا لفرض السيادة في الضفة الغربية، تُقدّر مصادر في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أنّ هدفه غير قابل للتطبيق عمليًا على الأرض، وفقًا لتقرير الموقع الإخباريّ الإسرائيليّ.

وقال مسؤولون إسرائيليون إنّ التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية من المتوقع أنْ يستمر بشكل سري، على الرغم من إعلان السلطة الفلسطينية في الأسبوع الماضي عن إنهاء التعاون بسبب خطط الحكومة الإسرائيلية الجديدة ضم أجزاء من الضفة الغربية.

وقال المسؤولون إن الفلسطينيين أبلغوا إسرائيل بأنهم ليسوا على استعداد “لتحطيم الأطباق” ولن يسمحوا باندلاع حوادث عنف، حسبما ذكر موقع (YNET) الإخباريّ، لافتًا إلى أنّ المؤسسة الأمنيّة الإسرائيليّة تخشى من أنْ تقوم حركة “حماس” باستغلال التوترات المتصاعدة لتصعيد أنشطتها في الضفة الغربية. وأفادت القناة 13 أن السلطة الفلسطينية بعثت برسائل لإسرائيل مفادها أنه على الرغم من إنهاء التعاون، فإنّها لن تسمح بهجمات ضد إسرائيليين أو انتفاضة شعبية كبيرة.

ونقلت مازال معلم، محللة الشؤون الحزبية والاجتماعية بإسرائيل، في مقالها على موقع “المونيتور”، عن وزير ليكودي لم يكشف هويته أنّ عبّاس بحاجة للتنسيق الأمني مع إسرائيل مثل حاجتها، وإذا قوض التنسيق فسيؤذي نفسه، وهو يعرف ذلك، وقد يفسر هذا التعليق السبب الذي جعل إسرائيل الرسمية تلتزم الصمت، وتمتنع عن ردود الفعل على تصريحات عباس المتصاعدة.

وأضاف الوزير أنّ نتنياهو يأخذ في الاعتبار اندلاعًا محتملاً للمواجهة الفلسطينية، لكنه يعتقد أيضًا أنه يمكن احتواؤها، ولذلك فهو يرى فرصة في الأشهر المقبلة لتعزيز الضم، متوقعًا أنّ هناك اتصالات هادئة مع الدول العربية، كما قال الوزير من حزبه.

وعن عمق التنسيق الأمنيّ يُمكِن الاستشهاد بالمُحاضرة التي ألقاها الجنرال كيث دايتون، الذي شغل منصب المُنسِّق الأمنيّ الأمريكيّ بين إسرائيل والسلطة الفلسطينيّة، في معهد “واشنطن لدراسات الشرق الأدنى”، حيث قال: “أتولّى رئاسة فريقٍ صغيرٍ من الضباط الأمريكيين والكنديين والبريطانيين والأتراك…. دعوني أٌعلن بشكلٍ واضحٍ وجليٍّ عن قناعتي الراسخة، علمًا أننّي أقول هذا لأصدقائي الإسرائيليين وبشكلٍ مُستمِّرٍ، إنّ الروابط بين أمريكا وإسرائيل غيرُ قابلةٍ للانفصام لا اليوم، ولا غدًا وستبقى إلى الأبد.. في قناعاتي كنت جنديّ مدفعية، وهذا مُهِّمٌ لأنّ رجل المدفعيّة تعلّم كيفية “ضبط النيران” فأنتَ تُطلِق الطلقة الأولى بحيث تكون أكثر قربًا مُمكِنًا من الهدف، مُستخدِمًا كافة المعلومات المتوفرة حولك، ثمّ تُطبِّق تلك المعلومات على الطلقات التالية وتضبط الإحداثيات حتى تصيب الهدف. وهذا ما فعلناه، على وجه التحديد، أنا والفريق بالشرق الأوسط. لقد أصبحنا متعمقين في فهم سياق وديناميكيّة الصراع من وجهة نظر الجانبين، وذلك من خلال التفاعل اليوميّ معهما على أرض الواقع، وتبعًا لذلك ضبطنا تحديد الهدف، وظهر إلى الوجود مكتب التنسيق الأمنيّ الأمريكيّ، في مايو 2005، كمجهودٍ لمساعدة الفلسطينيين على إصلاح أجهزتهم الأمنيّة، إذْ لم تكُن قوات الأمن الفلسطينيّة تحت سلطة عرفات قادرة على إنجاز التماسك الداخليّ، وليس لديهم مُهِّمَة أمنيّة واضحة أوْ فاعِلة”. وكشف دايتون النقاب عن أنّ فريق التنسيق الأمنيّ الأمريكيّ “خلق كيان أوْ جهاز يُهدّئ مخاوف الإسرائيليين حول طبيعة قدرات قوات الأمن الفلسطينيّة”.

ولا بُدّ من التشديد على المقطع التالي من أقوال الجنرال الأمريكيّ: “دعوني أقتبس لكم، على سبيل المثال، ملاحظات على التخرج من كلمةٍ لضابطٍ فلسطينيٍّ كبيرٍ من الخريجين وهو يتحدث إليهم في اجتماعٍ لهم  في الأردن، حيثُ قال: لم تأتوا إلى هنا لتتعلّموا كيف تُقاتِلون إسرائيل، بلْ جئتم إلى هنا لتتعلّموا كيف تحفظون النظام وتصونون القانون، وتحترمون حقوق جميع مواطنيكم، وتطبقون حكم القانون من أجل أنْ نتمكّن من العيش بأمنٍ وسلامٍ مع إسرائيل”.

 
تعليقات